السعادة مع جيل الكروكس..عملية شاقه لأهم جيل متمرد بطبعه.
السعادة مع جيل الكروكس تحتاج صبر أيوب وهو عمله نادرة.
السعادة مع الكروكس نفسه..شيء لا يجيده إلا جيل الكروكس.
الكروكس لمن لا يعلم هو شبشب بالعامية المصرية أو نعل بلاستيكي أو نصف حذاء بلاستيكي ملعون يجذب التراب والطين ويتحول إلى شيء مقزز ولكنه للأسف ممتع لجيل الكروكس.
الكروكس انتشر كالوباء وأصبح معديا ككورونا وانتشر بصورة مذهلة بين الأطفال والمراهقين والشباب صبيان وبنات مع انه يخلوا من أي جمال أو شياكة.
جيل الكروكس هو الجيل المولود بعد سنة ٢٠٠٠ والذي حول الكروكس من نعل إلى تاج وشعار للجيل.
أفراد جيل الكروكس أصبحوا كبار الممولين لمصانع صينيه تغرق السوق المصري والجيل نفسه بالنعال.
عندما تشاهد ولد أو بنت يرتدون الكروكس بدون شراب وأشاهد كمية التلوث والقذارة على أقدامهم تعرف على الفور أن هذا هو جيل الكروكس