فوبيا التغيرات المناخية العنيفة هو مصطلح جديد وإبداعي من اجياد.
فوبيا التغيرات المناخية العنيفة هو حديث العالم كله لأن التغيرات المناخية العنيفة طالت معظم سكان الكوكب.
فوبيا التغيرات المناخية العنيفة هو استكمال لإبداعاتنا الأساسية علم نفس الكون ككائن حي الذي قدمناه للعالم كله من أجل مواجهة علمية ونفسية وعملية لمشكلات المناخ.
وفوبيا التغيرات المناخية العنيفة يقصد بها الخوف المرضى من حدوث عواقب مدمرة للتغيرات المناخية العنيفة مثلما شاهدنا وأدت إلى مقتل وإصابة وتشريد عشرات الملايين من البشر.
فوبيا التغيرات المناخية العنيفة هو خوف شديد مصحوب بتوتر وقلق ونوبات من الاكتئاب واليأس والتشاؤم من المستقبل.
وفوبيا التغيرات المناخية العنيفة تتميز بأنها تجمع بين الخوف من تهديدات وجودية مرعبه حاليه ومستقبله.
ففي الوقت الحالي وفى أماكن متعددة من العالم حدثت سيول عارمة وفيضانات مدمره درنة الليبية والمغرب وأعاصير عاتية في أمريكا والفلبين وتايوان..
أما عن المستقبل فعلماء العالم يجمعون إن القادم أسوأ مع الارتفاع المستمر لدرجات الحرارة وزيادة غازات التلوث.
الفوبيا البشرية الكبرى لها ما يبررها فضحايا الحرارة والعطش والجوع والتشرد والغرق بعشرات الملايين كل سنة.
فوبيا التغيرات المناخية العنيفة يجب أن توضع فى الحسبان وتناقش على أعلى مستوى فى كوب ٢٨ فى الإمارات العربية المتحدة هذا العام.
واجياد
وهي تدق أجراس الخطر للمرة العاشرة
تنبه وتوعى الجميع ان فوبيا التغيرات المناخية العنيفة تجتاح البشر
وهي تتنامى فى ظل تقاعس وتراخى زعماء العالم فى مواجهتها