الجيل دى…Generation D هو محور أحاديث واهتمامات العالم كله الآن.
الجيل دى…Generation D هو الجيل الغارق فى طوفان التكنولوجيا الرقمية سريعة التطور منذ عام٢٠١٥.
الجيل دى …Generation D
هو الجيل الذي يواجه الآن مخاطر تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي تهدد الوظائف البشرية وتعرض مئات الملايين من البشر لفقد الوظائف والجوع والتشرد .
الجيل دى…أو الجيل د أو Generation D هو مصطلح من إبداعات
اجياد للتدريب والاستشارات
وهو مصطلح لجيل يجمع فى احشاءه عدة أجيال متداخلة مثل جيل زد وجيل ألفا.
هذا الجيل الذي يخوض صراعا مع نفسه
اما ان ينجرف مع غوايات تطبيقات الذكاء الاصطناعي دون اعتبار للآثار السلبية المدمرة لمليارات البشر
واما ان ينحاز للإنسانية والأخلاق والضوابط الحاكمة التي تضبط التطورات الرقمية لتكون داعمه للإنسان ومكمله له وليست لاغية لوجوده.
والحمد لله نحن فى اجياد
تتبعنا مبكرا وأطلقنا كتابنا
التوحش التكنولوجي الرقمي
ونبهنا لما يحدث الآن
وحذرنا من انتشار واسع النطاق لإدمان الأجهزة الذكية…خاصة الموبايل
وحذرنا من ثورات العاطلين عن العمل
وحذرنا من تزايد موجات الهجرات الجماعية إلى الدول الغنية.
وعندما ظهرت تطبيقات..الذكاء التوليديCHAT GPT
نبهنا إلى خطورتها على البحث العلمي والكتابة والتأليف والابتكار البشرى فى كل المجالات العلمية والأدبية السينمائية
وها هم كتاب هوليود يخرجون فى مظاهرات يومية ضد الكتابة الرقمية
وها هي عديد من جامعات العالم تمنع توظيف ال CHAT GPT فى البحث العملي لأنه سيلغى أي جهد بشرى وابداع فردى أو جماعي فى هذا المجال الحيوي.
ونحن نعتقد أن جيل دى Generation D
هو جيل مظلوم يواجه سطوة شركات التكنولوجيا الرقمية العملاقة والتي للأسف أصبحت رقما صعبا فى اقتصاد العالم بقيم سوقية تقدر بـ تريليونات الدولارات .
هذه الشركات العملاقة تعمل بمنطق الربح والقوة الغاشمة فى السيطرة على البشر والأسواق دون أي نوازع أخلاقية
أو قانونية حتى الآن.
والسؤال الآن..من ينقذ الجيل دى؟؟
? Who is saving the D Generation
نحن نعتقد أنه وقت الحكومات القوية ومنظمات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني لوضع ضوابط حاكمه لتطبيقات التكنولوجيات الرقمية كل تكون خادمه وداعمه للبشر وليست أسلحة دمار شامل.