التلوث الضوئي أصبح حقيقة واقعة وان كنا لا نستوعب ذلك بعد.
التلوث الضوئي ينتج من الاستخدام المفرط والعشوائي للأضواء الصناعية.
التلوث الضوئي في المنازل يؤثر سلبا على النوم ويسبب الأرق والتوتر النفسي.
التلوث الضوئي في المنازل يحدث اضطرابا في الساعة البيولوجية الإنسان وبالتالي خللا بيولوجيا ونفسياً.
بعض مصابيح إنارة الشوارع والإشارات التي تتوهج بشدة مثل إشارات المرور تسبب اخطارا على العيون والصحة خاصة لكبار السن وقد يسبب عمى مؤقت وبالتالي حوادث للسائقين.
التلوث الضوئي عندما ينتشر في طبقات الجو العليا يعوق عمليات الرصد الفضائي.
التلوث الضوئي خطر على الحياة البرية خاصة الكائنات التي تنشط ليلا.
التلوث الضوئي ينتج عن حرق ملايين الأطنان من الوقود الأحفوري مثل البترول والديزل والفحم وكلها مصادر تلوث الهواء وبالتالي تغيرات مناخية عنيفة تسبب اضطرابات نفسية وصحية واسعة النطاق.