Light pollution and mental health

التلوث الضوئي والصحة النفسية

التلوث الضوئي أصبح حقيقة واقعة وان كنا لا نستوعب ذلك بعد.

التلوث الضوئي ينتج من الاستخدام المفرط والعشوائي للأضواء الصناعية.

التلوث الضوئي في المنازل يؤثر سلبا على النوم ويسبب الأرق والتوتر النفسي.

التلوث الضوئي في المنازل يحدث اضطرابا في الساعة البيولوجية الإنسان وبالتالي خللا بيولوجيا ونفسياً.

بعض مصابيح إنارة الشوارع والإشارات التي تتوهج بشدة مثل إشارات المرور تسبب اخطارا على العيون والصحة خاصة لكبار السن وقد يسبب عمى مؤقت وبالتالي حوادث للسائقين.

التلوث الضوئي عندما ينتشر في طبقات الجو العليا يعوق عمليات الرصد الفضائي.

التلوث الضوئي خطر على الحياة البرية خاصة الكائنات التي تنشط ليلا.

التلوث الضوئي ينتج عن حرق ملايين الأطنان من الوقود الأحفوري مثل البترول والديزل والفحم وكلها مصادر تلوث الهواء وبالتالي تغيرات مناخية عنيفة تسبب اضطرابات نفسية وصحية واسعة النطاق.

الطول الموجي للعديد من أنواع المصابيح تؤثر على

إفراز هرمون النوم الميلاتونين

تضعف مناعة الجسم ضد الأورام

خلل في النوم وقلق وتوتر نفسي

صداع وإرهاق واجهاد للعين والجسم

وأكاديمية أجياد

وهي تقدم لكم أحدث الأبحاث العلمية

تتمنى للجميع الصحة والعافية

تحياتي

د. احمد صبره

المصدر. مجلة العلم.. عدد..،555

لمزيد من المقالات اضغط هنا