الحلول المقترحة لقضية ظهور #منى_زكى فى فيلم #أصحاب_ولا_أعز
الإعتراض على ظهور #منى_زكى فى فيلم #أصحاب_ولا_أعز هو فيلم يدعو للشذوذ
ويدعو لقبول الشذوذ أظهر حالة من الوعى فى المجتمع إيجابية جدا وهى رفض المجتمع لما يزينه الفيلم من شذوذ ونوع من الإباحية فى العلاقات على الانترنت وقبول الخيانة الزوجية وقبول العلاقات للبنات المراهقة بدون زواج وإنصياع الأب لهذا النوع من العلاقات بدعوى الديمقراطية
و قد سبق أن أوضحت فى المداخلة العلمية و المقالة المقدمة فى المؤتمر المنعقد برعاية جامعة كركوك الموسوم بمجتمع ميم المقام فى تاريخ كذا 18-12-2021
أن التسمية الصحيحة هى الشذوذ الجنسى أما المثلية الجنسية أو مجتمع ميم فهي أسماء تزين للمجتمع قبول هذا النوع من الفاحشة والحرمانية
الفكرة أن الفيلم
أولا أظهر هذا النوع من الانحلال الأخلاقى على أنه نوع من التحرر وأنه وضع طبيعي وخرج من يشجب ومن يدافع وخرج البعض بدعوة أنا ضدها تخص حياة #منى_زكى الأسرية
و لكن الأساس هنا أو ما وراء الأحداث هو أن منى زكى و أحمد حلمى من أحد النماذج الناجحة و التى يعتبرها البعض نموذج نادر من النماذج المحترمة فى الوسط الفنى
ثانيا قد يكون ظهر العديد من الفنانين بأشكال أسؤ من هذا بكثير و دعوات عديدة لاشكال من الاباحية و الشذوذ و لم يكن غريب على الكثير منهم هذا النوع من الأفلام أو المسلسلات
ثالثا قد ظهر عديد من الفنانين المحترمين فى بعض من هذه الأدوار بشكل إيجابى مثل الفنان خالد الصاوى أتقن هذا الدور جدا و كان الهدف من هذا الدور واضح أن هذا النوع يعتبر مرض أو عادة سلبية نتيجة لتربية خاطئة و إهمال من الأهل
إذا القصة ليست في الدور نفسه بقدر ما هو الهدف من هذا الدور
هل الهدف أن يتقبل المجتمع الظاهرة أم يعتبر الظاهرة مرفوضة و دليل على نوع من السلوك الغير سوى أو المرض النفسى