أصحاب ولا أعز

الوعي في مواجهة الفوضى

=الحكاية مش فيلم ومش لقطة وإنما الواقع هو

–استهداف للمجتمع —

خاصة الشباب والمراهقين.

=أصحاب ولا عز—مناظر مش قصة لأنه مسروق من فيلم

أجنبي –الموضوع هو تقديم الرذيلة في صورة جميله.

إصحاب ولا أعز—يكمل مسيرة —مؤتمرات المثلية —-

التي يسوقها لنا الغرب بإلحاح تحت عنوان مبهج–الحرية —

الشخصية.

== الوعي الحقيقي يقول—

أن المثلية الجنسية–هي مرض نفسى -يجب علاج المثلى

حتى يشفى سواء كان ذكر أم أنثى.

==الوعي الحقيقي يقول—-

أن الخيانة الزوجية ومشاهدة الأفلام الإباحية هي انحراف

بشع عن الفطرة الإنسانية السليمة –ولن نقول عن الدين

فحتى الحيوانات لديها زواج ولديها غيره وتقاتل من أجل

أبنائها وأولادها —فأين سلوكيات صناع -أصحاب ولا أعز–

من سلوكيات الحيوانات البرية؟؟؟

==الأخلاق الإنسانية في العالم كله حتى في الشعوب الملحدة

وأصحاب الديانات الأرضية —لها أرضيه إنسانيه مشتركه وسوية

لأنها نابعة من الفطرة التي فطر الله الناس–كل الناس–عليها.

= فيلم أصحاب ولا أعز–ليس فنا وليس إبداعا وليس حرية وإنما

هو عمل جنسي منحرف وله أهداف –فوضوية–تتواكب مع

الفوضى التي تعم العالم العربي حاليا في مجالات عديده.

== ونحن في أكاديمية أجياد

ومن منطلقات أخلاقية ومهنيه وعلميه—ندعوكم كي تنتبهوا

وتوسعوا مجال الوعي السليم–

لقراءة باقي المقالات اضغط هنا

المستند على الفطرة السليمة والأخلاق الإنسانية والقيم والأعراف

العربية والقيم الروحية النبيلة كي تحفظوا أنفسكم وأولادكم من

فوضى بشعة تدمر الفرد والأسرة والمجتمع برعاية عملاء للغرب

يعيثون فسادا في بلادنا.

دمتم بخير وبوعي سليم فاعل

د عاصم خشبه